مابال السنون / بقلم الشاعرة وداد محمد
مابال السنون زمووووع
تسابق الضوء في السروع
ك السنونو المهاجرة
والشتاء قدوووم
مهلا..مهلا أيتها السنون
صرنا متقااااعدون
والششوق يزداااد
فلأحبة مهاجرون
لربما لنا في الزمان لقاء
يعانق المشتاق المشتاق
قبل ان يداهمنا الكرى
ومن بعده الصبح لا نرى
فنموت حسرة قيس
وهو يبحث عن ليلاه
تاركاً عذرية الشعر
يرثه العاشق والمعشوق
أما انا أترك
روحي تحوم ك الحمائم البيضاء
حولهم لاتريد الفراق تحب البقاء
✍️ وداد محمد
تعليقات
إرسال تعليق