دمع وغريق/بقلم الشاعر عمار يزبك
دمع وغريق،،،
😰😰😰😰😰😰😰😰
صدفة،، التقيتك تايهه بزحمة طريق
بعينك دمع هربان،،، وبقلبك حريق
نبضي خَمد،،، غفيان من نار الهوىٰ
قلبي غريق وكيف رح ينشل، غريق
دموع القهر متل النهر،،، عَ خدودها
زرار الورد،،،، والحزن دَبل عودها
دموع الندم عالأرض حفروا حدودها
تاري الوجع بِ قلبها،،،، ساكن عتيق
شفت الألم من وقت قالت ليش هان
عُمر انقضىٰ بالوهم،،،،، فكَرتو أمان
ضاع الحلم، ضاع الأمل، ضاع الحنان
باقي وجع يفتك،،،،، بها الجسم الرقيق
نبضي خَمد غفيان من نار الهوىٰ
قلبي غريق و كيف رح ينشل،، غريق
😰😰😰،، بقلمي،، عمّار يزبك،، 😰😰😰
تعليقات
إرسال تعليق