طاف حنينك/بقلم:أ.بلسم منصور
الأكاديمية السورية الدولية للثقافة والعلوم
طااافَ
حنينُكَ
سراديبَ
كهوفي
علّهُ
يُعيدُني
إليكَ
لأجمعَ
لكَ
حروفي
فعشقُكَ
سيّدي
احتلَّ
كياني
وباتَ
كلَّ
شغوفي
كُنتَ
محاميا"
وقاضيا"
عن تاريخي
وجميع
ظروفي
فصرتُ
لكَ
كالعابد
المتفرّغ
الصوفي
قبلتُ
بحقيبةِ
حروفكَ
وعاهدتُكَ
أنّني
بعشقي
لكَ
سأوفي
مضيتَ
بي..
وبخيالكَ
العذب
وقتلعتَ
حزني
وزرعت
الياسمين
في
جوفي
وكم
أسعدني
خوفكَ
عشقكَ
وتاريخكَ
فصرتَ
فيلسوفي
لكن..
ياسيد
الكلمات
أنتَ
خيالٌ
بخيال
وهذا
سرُّ
عزوفي
إنّي
لن
أعود
إليك
ولن
أُبقيكَ
حتّى
بين
سطوري
كنتُ
قمرا"
يضيءُ
ليلك
الحالك
وأعلنُ
الآن
خسوفي.....
تعليقات
إرسال تعليق