السؤال مَن/ بقلم السامق باسم عبد الكريم الفضلي
................... { السؤال ... : مَن ...؟؟ } ................
 .... نهرُ ألحانٍ قُزَحيّة
 هدًارُ الأشذاءِ على 
 .................... شفاهِ السًَحَر ......... 1 ـ أنتِ
 .... سالتْ
 .... سامتْ 
 .... ساحتْ
 .... سا .....
 .... سألتْ ... سألتُها ..... تسامَتْ .... 2 ـ أنويةٌ مشوَّهةُ الأركان
 ثم ...... أسلمَتْ
 للهمهمةِ المتشرذمةِ الأجفان 
 نبضاتِ الهيكلِ الحاني على 
 .... وحدانيةِ النشيدِ البريِّ الدهشة .... 3 ـ .....؟؟
 .......... / المكان .. وهمٌ ابيض .. يحتضنُ العنادَ المخذولَ الأمل 
 .. ( أنتِ ..!!؟ )
 .......
 ..........
 ................................................................. 4 ـ لازمن 
 استسلامٌ تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
 غافٍ تحت دثارِ كذبةِ الوعودِ المقدَّسة .... ( أينكِ ..؟؟ )
 فعناقُ الأحلامِ الحريريةِ الجِلد
 لمّا يزلْ
 المعنى الوحيدَ للآن 
 في مملكةِ الأمسِ الواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارفةِ ا لأغصان ..
 .... / أيَانَ اللقاء ..؟؟ 
 وجنينُ اللهفةِ المتسارعةِ العزوف
 عن
 صدى الإيناع 
 يبقى
 بشارةَ إفتراءٍ يعمِّدُ
 ظلالَ العزلةِ المُجَنَّحة .... 5 ـ .................... انتِ 
 .... كفى ( لا تاجَ للإفتراض )
 ...... فلا وتر 
 لحلمِ الغدِ الأول .. 
 إن هو إلا
 .................. ضبابٌ قاتمُ القسماتِ .. ــ منكِ / فيكِ 
 يؤطّرُ وميضَ الميلادِ المنتظَر
 للمغامرةِ الميؤوسِ من
 شطآنِ راياتها
 ...... 6 ـ استمراءٌ لذيذُ الأثر لاينقبر .. في المفازةِ المغلولةِ الذاكرة
 المرفرفةِ على
 فمِ الخرافة ... ؛ البقاءُ مقامرة .. في نوادي تّعَرِّيِ التَّوَقُّع 
 ... وما لأجراسِ الفراغِ الممتدِّ 
 حتى ........................ نخاعِ الوحدة الصومعيةِ الهروب
 من برهان
 سوى ......................... عمرٍ مؤجَّل
 ........... / وجهها مرآة .. والدنيا هزيمة ..
 ..... ــ لاشيءَ يعني وجودا غيرُ ......................... انتِ ــ
 .. هيهاتِ ........................................
 وحدَهُ رمادُ الصمت
 ما يفضُّ عتمةَ الإرتقاب 
 فأنّى
 يكون الإعتراض ......؟؟
 ............. 7 ، 8 .............. ـ الأسماءُ جثثٌ هامدة 
 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
تعليقات
إرسال تعليق