بقلمي د أنور حسن حمدان دعني يا ملاذي
دعني يا ملاذي .....
دعني أغفو على كتفيك......
فقد انهكني التعب .....
تعبت قدماي من المسير .....
فقد اضناها العتب .....
وأعلمُ أنك مثلي مستعتبٌ.....
هكذا ظلمنا العجب ....
ولست اقوى على حمل جسدي .....
حتى وإن هاجت النفس بالغضب ....
رحماك ربي فهو لي .....
وطن الاحبة والعنب......
واجد السعادة بين يديه ....
وان خاصمتني الانس والجن والتُرب ....
بقلمي د أنور حسن حمدان دمشق سورية

تعليقات
إرسال تعليق