الأكاديمية السورية الدولية للثقافة والعلوم

 محطة المحبوب ريفي عراقي أبو ذية فاض كٓللبي بالمحنة وهم بيك عطش كل أهل الهوى وهم بيك لو هذا العشكٓك ليك لو وهم بيك تردني شلون وكل هذا الشوكٓك بيه محطة المحبوب قطار العشكٓك حدرته من صوبي حملته الهوى والمحطة محبوبي قطاري لو تعده كون محطة عنده باليني العشكٓك وأنت مطلوبي يامحبوبي دارمي صار سنين إلي سبة وأداري بيك شايلك وبكٓللبي لهفة وداير بيك محطة المحبوب تدري بالعشكٓك ماينمل لو ساعة مثل ماتهمه نفسه نريده كل ساعة تدري بالعشكٓك أهل المحبة سناع باليهم هوى أم عيون الوساع والقطار الي تعده كون محطة عنده امليهم عشكٓك ورده كل نوبة دارمي بعدك يم هلك ومحضرلي دلالك رن فنجاني بمضيفهم كون محضر دلالك محطة المحبوب حالف اسكٓيك العشكٓك بيدي حالف أفتح بيبان كٓللبك ماتفيد السوالف هاي سمة أهل الهوى بس لاتخالف خايف لاتضل خايف حبك دارج بالمضايف ومرسالي لاترده كٓوم وشوف رده كل هذا العشكٓك محمله من صوبي رضا الحميدي....

 كن صديقي توأم روحي في قوتي  بلسم جرحي وقت ضعفي في سروري في غناي وقت عوزي ;كن صديقي في غيابي ;في حضوري أذكر الحسنات عني واستر الزلات مني احفظ بأمانة سري وكن سيفا قاطعا لكل من يحاول أن يزرع الفتنة ويقطع حبل الود بينك وبيني كن صديقي حبل قلبي ووريدي فيك يجري بكل حب ووفاء وصدق كن صديقي أخ لم تلده أمي  آمنة عبد الرحمن غنام

 ( حرف التاء )    ( تعال ) تعاااااال ولا تعذبني  ﻷنك صرت محبوبي ترى فراقك.صعب كأنه نار تكويني تألمة من حرها ودمعي كالمطر جاري تعذبني وأنا أحبك  وتهجرني وأقول عادي تحملت العناء ﻷجلك وسهرة الليل وحداني تعبت من فرقاك  ومن صدك وهجراني تركت الكل ﻷجلك واليوم يازين تنساني ترضى تعيش مبسوط وخلك بالهموم غاثي تفضل زورني وأنظر وأسمح دمعي الجاري تكلم وأقول أسف  وأطفي نار وجداني تعاهد وزيد أحلف  بأنك ماتغيب ثاني تعاااااال وهات يدك وكافي عناد كافي كلمات الشاعر /  خالدعلي الصغير الضبيبي  اليمن - 29/7/2021

 فستانك المزركش ... كل الألوان أحبها لأن الألوان تعكس .. نفسيتنا مشكلتلك غاليتي .. تحبين الألوان المزركشة .. وأحب الألوان المحايدة ... لأنه ليس في الحياد ... داىما جبن بل أحيانا حكمة ... أحببت الحياد في اللون .. وعشقت اللون الأزرق ... ولو لم يكن أجمل الألوان أزرقها ... لما آختاره الله لون للسموات…  *** سمير عرب

 كَـأْسُ الْـمَـنَاَيَـا ************الْـكامِـلْ قَـدْ قُـلْتُ لَا فَـالْآنَ أَنْـتَ خُـطا الْـقَدَرْ كُــــلُّ الْأَمَــانِـي ظِـلُّـهَـا لَــنْ يُـغْـتَـفَرْ وَطَـعَـنْتُ نَـفْـسِي رَغْـبَـةً فِي قَـيدِهَا أحـنــو لها كَـفَــرَاشَـةٍ تَـهْـوَى الـسَفَـرْ مَـالَـتْ وَهَـامَـتْ بَـيْـنَ هـمـسٍ للضيا فَــيَــدُورُ كَــــأْسٌ لِـلْـمَـنَـايَا كَـالـشَـرَرْ وَسُنُـونُ عُمْرِي تَخْـتَفي بَـيْنَ الـرحَى أَسْـكَـنْتَنِي الْآهَ الـتِـي تُـدْمِـي الْـبَـشَرْ وَكَــأَنَّـنِـي أُرْجُــوحَـةٌ تَـعْـلُـو الْــهَـوَى فَأَطِـيرُ يَـسْـبِقُنِي مَـدَى ضَـوْءِ الْـقَمَرْ وَنَسِيتُ حِصْنِي فِي الرَهَا مِنْ غَفْلَتِي فَـعَـقَدْتُ عَـزْمِي أَنْ أَبُـوحَ لِـمَنْ غَـدَرْ فَــضَـربـتُ أَعْــنَــاقَ الـشَـقَـا وَكَـأَنَّـمَـا سِـيـقَتْ لِأَطْـرَافِـي رِيــاحٌ مِــنْ سَـقَرْ سَـأَكُـفُّ نَـفْـسِي عَـنْ صَـدَى هَـذَيانهَا وَسَــأَعْـبُـرُ الْأَحْـــزَانَ دَوْمـــاً لِـلـسَـمَرْ وَسَـأَتْـرُكُ الـدمْـعَ الَّــذِي فِــي قِـمْرَتِي وَأَلْــوذُ صَـمْـتاً عَــنْ شُـجُونِي وَالـوَتَرْ مَــاعَـادَ قَـلْـبِـي يَـبْ...

 تعالي  نجالس زيتونة  والليل رداء  نتأمل ضوء القمر  نرتشف اقداح الشاي  مع نسائم المساء  ونعيد الابتسامات  نحلق في الأحلام والرؤى  تتشابك أيادينا عند غروب الشمس  لااحد يرافقنا كظلنا  غير نجم من بعيد  نحتل المقاعد ونسرد الأحاديث  تعالى نبحر في زورق الحب  نجذف آهات الشوق  تأخذنا الموجة تلو الموجة  إلى شاطيء الأمان  ترافقنا الاشواق  نطوف حول النجوم  نكتب على الرمال  مأساة حبنا  ونعيد صياغة الأحلام  كي ينبثق الأمل  في النفوس  وتزهر حقولنا نرجس وياسمين  ويفوح عطر الأماني  معزوفة القلب الجريح  حبيبي انا غريق في بحر عينيك  عن احلام دنياك  تعالي إلى حيث الأمسيات  والأغاني الشجية  دعي كل الأحزان  وانطلقي في مهرجان الفرح  بسمة صباح ندية  كاظم الميزري  العراق

في هواك انا الغريق لك حبي قدر  مكتوب زادني فوق ذنوبي  ذنوب من هواك اود ان اشفى  فلا  تحرم الخطاء عن عمدٍ  يتوب ياعصياً في الجوى  اغرقتني فيك اشراقي يصير  غروب مدّني بالوصل علّي  ارتوي  كما ارتوى من يوسف  يعقوب ياغنيا عن هوايا  وناسيا كيف كنا في الحديث  نذوب هاجني الوقت فلا  فض فمي ذكرك الغالي على قلمٍ  كتوب كيف لي السلوى وذكرك  حاضر صادق قولي وانت  كذوب  كنت ايوب بعشقي  صابر وانا  بعشقك  ميت مصلوب يوسف بدور