دعني أداعب/بقلم:أ.خضر سليم
الأكاديمية السورية الدولية للثقافة والعلوم
دعني أداعبُ في الورودِ رداءَها..
وأغازلُ النّسرين والنّوارا..
أنا زهرةُ التوليبِ..كيف جهلتني..
ونسيتَ أنّي أعشقُ الأطيارا...
خُذني بقلبِكَ في الدروبِ خميلةً...
واسكب حروفَك تحتها أنهارا...
واهدي الطفولةَ منك أجملَ لوحةٍ
للشعرِ تحكي للشذى الأسرارا...
.....kh....
تعليقات
إرسال تعليق